النقد في العمل CAN BE FUN FOR ANYONE

النقد في العمل Can Be Fun For Anyone

النقد في العمل Can Be Fun For Anyone

Blog Article



أنت غير ملزم بقبول جميع النصائح الموجهة إليك إلا إذا كانت مرتبطة بإجراءات عمل معينة أو سياسة الشركة أو كانت تتعلق بحسن التصرف والذوق العام، وتذكر أنّ النقد البنّاء ما هو إلا ملاحظات أشخاص آخرين بجانب اقتراحاتهم حول كيفية تحسين نفسك، ولكنّ هذه الاقتراحات تستند إلى تجاربهم، وفي العديد من الأوقات تكون تجاربهم مختلفة عن تجربتك.

استثمر في نفسك وكن مستعدًا للتحديات واستمتع بمجرى رحلة تطوير مهاراتك في التفكير النقدي.

ستكون قادرًا على وضع الخطط الاستراتيجية وتحليل المخاطر وتنفيذ الأفكار الرائعة التي ستحقق النجاح وتساهم في تحقيق أهداف المؤسسة.

يعد عباس محمود العقاد من أبرز أنصار المنهج النفسي، فقد قام بالكثير من الدراسات النفسية على الأدباء والشعراء وأبدى رأيه صريحًا بهذا المنهج، فالمنهج النفسي في نظره هو المنهج المتكامل الذي يمكن الاستغناء به عن سائر المناهج النقدية، وهو المنهج الذي يتيح لنا فرصة اكتساب المعرفة والإلمام الشامل بالأديب على الوجه الصائب، ويرى أن من سمات المنهج النفسي قدرته على تفسير الآداب دون إفقاد قيمها الجمالية.[٢٢]

في النهاية، يعتبر تطوير مهارات التفكير النقدي في العمل أمرًا حيويًا لتحقيق النجاح والتفوق في بيئة العمل الحالية. من خلال تحسين عملية اتخاذ القرارات وزيادة كفاءة العمل وتنمية الإبداع وتعزيز فرص الترقية وتحسين العمل الجماعي، يمكن أن تحظى هذه المهارة بأثر إيجابي كبير في حياتك المهنية.

التواصل الفعال: كيفية التعامل مع النقد والتقييم السلبي بطريقة بناءة ومحترمة

إذا عدنا للمثال السابق بخصوص تقييم العروض، تخيل معي أنَّ إحدى الشركات مملوكة لشخص تعرفه ولا تحبه! فقمت بإغفال عرضه وتشويه صورته لتحرمه من هذه الفرصة... هنا أنت قمت بخطأين كبيرين؛ الأول هو تزوير الحقائق والثاني هو التصرف وفق الأهواء الشخصية، وهذا هو النقد السلبي أو الهدَّام، لنقلب الصورة ونعتبر أن صديقك كان أحد المتقدمين بالعروض، فقمت أنتَ بتجميل في هذا الرابط عرضه وإخفاء السلبيات عن الشركة ليتم اختياره، ستكون فعلياً قد وقعت في نفس الأخطاء.

الحيلولة دون شعور أفضل الموظفين أداءً بالرضا التام عن أنفسهم مما قد يدفعهم إلى التقاعس

المهارات الناعمة أهمية الاحترام المتبادل في تطوير العلاقات: طرق التحسين

أخيرًا، يجب أن نتذكر أن النقد السلبي لا يعكس بالضرورة الحقيقة المطلقة، وأنه يمكن أن يكون مجرد رأي أو تقييم شخصي.

    مقدمة التعامل مع النقد بإيجابية من المهارات الحياتية والشخصية، فقد نتعرض للنقد في بيئة العمل أو من الأصدقاء و من وسائل الإعلام. ومن المهم أن نفرق بين النقد البناء الذي يهدف إلى التحسين والإشارة إلى الأخطاء وهو نوع من ردود الفعل يمكن البناء عليها، ونصيحة تساعد على أن نصبح أفضل وأن نتحسن. القصد منه حسن النية وفي مصلحتنا، بينما النقد الهدام الذي يتحول إلى شخصي ويتعرض لذات الأشخاص ولا يركز على الفكرة الأساسية، ويهدف إلى الإساءة والاستنقاص من الجهود والتركيز على السلبيات وإغفال الإيجابيات.

ثانيًا، يجب أن نتعلم كيف نستمع بشكل فعال للنقد ونفهم جوانبه البناءة. يمكن أن يكون النقد فرصة لنا للنمو والتطور، ولذلك يجب أن نكون مستعدين للاستماع إلى وجهات نظر الآخرين وتقييمها بشكل منفتح وموضوعي.

صرف الاهتمام عن أهمية الانتقاد أو قيمته من خلال المبالغة في إبراز نقاط القوة (على سبيل المثال: "لا يهم أنّني أحياناً أكون فظاً في التعامل مع العملاء لأنّني أبيع أكثر من زملائي الآخرين")

١ تعليق واحد الاتجاهات الحديثة للاتصال المؤسسي ٣ يوليو ٢٠٢٤

Report this page